محارم واقعية متعة نفسية عميقة

[قرمووط الطيظ]

همست فى اذنى وهى تنهج و مهبلها يمتص قضيبى يبتلعه فى لهفة و شفتيها تمتصان حلمات بزازى و يداها تحيطان بعنقى و افخاذها و ساقيها تعتصران اردافى و ظهرى ؛ همست : (اترك الباب مفتوح و النور مضىء كله و لا تغطينا و احنا ب ننيك بعض و ارفع صوتك شوية) تعجبت و قلت لها (ليه ؟ انت ح تصورينا فيديو؟) قالت ( فعلا صحيح لكن ماما عاوزة تتفرج هى و ندا بنتنا) ابتسمت و نظرت خارج الغرفة فى الظلام هناك ولمحت فعلا حماتى و ابنتى تلميذة الثانوى ينظران إلينا و هما يحتضنان بعضهما و فى اياديهما موبايلات مضيئة تصورنا. زاد هيجانى جدا و افترست زوجتى و قلت (تعيدين لى ذكريات الشقاوة عندما كنت اهيج قوى واحب ان اصحابى أسامة و صلاح يستخبوا عندى فى الشقة و انا انيك عفاف وكيلة الوزارة و سناء الشرابية و سرية صاحبة هالة بنت اختى من المطرية و نادية طيظ مدرسة العربى شارع مهمشة و لما يهيجوا قوى يدخلوا علينا عريانين و ينيكونا احنا الاثنين مع بعض وتبقى نيكة لذيذة قوى تجنن !!!) قالت مراتى (عارفة ده كان دايما يحصل معايا انا كمان بإمارة ما كنت تجيب نجاح و ملكة بنات خالتك نوال يتفرجوا عليا انا وانت تنيكنى وهمة جنبنا عريانين فى السرير و لما نسخن قوى ونولع كنت اصوت واغنج فظيع و يروح اصحابك أسامة و صلاح و مجدى هاجمين علينا ينيكونا .. فاكر يا حبيبى يا خول ؟).. هجمت على زوجتى بقسوة وعنف و نكتها بجنون و انا اختلس النظر لابنتى ندا و هى تصورنى بالموبايل و حماتى تحضنها من خلفها بقوة و تدعك بزاز و كس بنتى بشوق غريب .. و فى الصباح لم افتح اى كلام وفضلت نايم فى السرير لغاية زوجتى مانزلت راحت الشغل و ندا بنتى دخلت عندى و لأول مرة تقبلنى فى شفايفى جامد مدة طويلة و شفايفى مصت شفايفها قوى و ايدها كانت على بطنى العريانة و نزلت تحسس على قضيبى و هيجتنى قوى زوبرى انتصب و ايدى حسست على كسها و صوابعى دخلت تحت الكلوت بين شفايف كسها مبلولة غرقانة و سعت لى افخاذها و طلعت على السرير دعكت لها بين طياظها و صباعى مبلول بعسل كسها زفلط دخل طيظها، همست (اعشقك قوى) قلعتها حتة حتة عريانة ملط و حضنتها و نمت عليها رفعت افخاذها على صدرى و رفعت طيظها شوية على مخدة و دخلت زوبرى في طيزها جامد مرة واحدة غرقان بعسل كسها وكتمت اهاتها لكن صرخت مرة واحدة بس و زى ما تكون اغمى عليها ثوانى و حضنتنى قوى و قالت ( وجعتني قوى بس خلاص مفيش وجع .. نيكنى يا بابا ) نيكتها احلى نيكة مؤلمة لذيذة قوى ممتعة بعشق خالص و انا اكل رقبتها و شفايفها و ايدى تقطع طياظها و شفايف كسها و بزازها و هى تشهق و تغنج و غرقت السرير ددمم خفيف من طياظها و عسل كثير من كسها . و رأيت حماتى شبه عارية واقفة جنبنا تحسس على ظهرى و بين طياظى ماسكة بيوضى و قالت لى انا عاوزاك تنيكنى زى ما نكت ندا كدة بالضبط .. انا عاوزاك طول الوقت طول عمرى نفسى فيك .. بلاش تنيك ندا فى كسها دلوقت استنى عليها لما تكبر و تتخطب و ابقى اخرقها.. تعالى انا حماتك حبيبتك عشيقتك موت نيكنى فى كسى و قطعنى و قطع طياظى .. نزلت اللبن بتاعى فى طيظ ندا و هى تعبانة قوى قوى . اخذناها انا و حماتى للحمام و استحمينا كلنا كويس و طلعنا فطرنا فطار تقيل حلو قشطة و زبدة و فطير مشلتت و عشرين بيضة اومليت و نص كيلو جبنة ثلاجة و فلفل حامى و زبادى وعسل نحل و شربنا شفشق كبير قهوة تركى انا وحماتى و ندا شربت لبن بعسل و دخلناها نامت واعطيتها قرصين مهدىء منوم علشان لسة طياظها بتوجعها شوية .. و اخدت حماتى و دخلنا حجرة النوم بتاعتى و قلعت لى ملط و قالت لى (تعالى ... عاوزاك بجد .. عاوزاك قوى .. ) بقيت احضنها وابوسها متمتع بيها قوى بشكل غريب و اعضها بحنية و دخلت زوبرى فيها فجأة كله جامد قوى بالعافية موت صوتت و قالت ( حاسب ح تموتنى يا حيوان . بالراحة .. بحب .. بحنية عليا .. دوقنى حبك بمزاج قوى. بشويش الاول و بعدين موتنى و قطعنى حتت فى حضنك ) بقيت انا موش قادر اصبر و لا أكون حنين بشويش و غصب عنى نكتها نيك عنيف قاسى جدا و قلبتها فتحت طياظها بوستها و عضيتها قوى و لحست خرم طيزها كثير بعمق بشهوة غريبة مجنونة و هى تشهق وتمسك راسى و تشد شعرى عليها و تقول نيكنى بلسانك قوى كمان كمان دخل لسانك يا قلبي انا جوة قوى فى طيظى ي روح قلبى انا ) و قمت حطيت معلقة قشطة و معلقة عسل و صفار بيضة فى خرم طيزها و بين الطياظ و دخلت زوبرى كله فيها جامد قوى بالعافية و انا هايج متوحش حضنتها اعض كتافها و رقبتها و أشد شعرها زى الفرسة وهى ترفع لى طياظها لفوق تقابل زوبرى داخل خارج زى القطر متوحش يدق دقة الموت القاتل جوة قوى واسكت شوية وارجع أدق أدق راسه جوة بطنها زى ما اكون باحلم حلم لذيذ قوى عاوز اقتلها وتموت فى ايدى و روحها تطلع معايا . نهجت قوى و قالت لى ( ما كنتش مصدقة جوزى لما حكى لى و وصف لى انت بتنيكه ازاى كدة .. دلوقت صدقت و ذقت و عرفت النيك منك لذيذ و جامد جميل قوى .. مستحيل اسيبك عمرى ابدا .. طول الوقت افكر فيك كل يوم و احلم بيك تنيكنى.. انت فعلا مجنون و انا كمان مجنونة معاك بكل كيانى) و سمعت صوت باب الشقة بيتفتخ .. عرفت زوجتى رجعت من الشغل .. دخلت علينا حجرة نومى و وقفت شوية تبص لنا .. قبلت شفايفى و شفايف امها .. قالت (مبسوطة ياماما ؟) حماتى قالت وهى بتنهج قطعت النفس (قوى .. موش معقول .. انا خلاص تعبت من عنف وضرب وعض ولطم زوبره واسنانه وايديه فيا موتنى موت متعة 😂 بجد ) ضحكت مراتى وضربتنى على طياظى و دخلت صباعين جوة قوى فى طيظى و همست فى ودنى (يامتناك). و قلعت زوجتى ملط و ركبت على طياظى و ظهرى و دخلت قضيبها الصناعى فى طيظى.

 

[ديشا2108]

همست فى اذنى وهى تنهج و مهبلها يمتص قضيبى يبتلعه فى لهفة و شفتيها تمتصان حلمات بزازى و يداها تحيطان بعنقى و افخاذها و ساقيها تعتصران اردافى و ظهرى ؛ همست : (اترك الباب مفتوح و النور مضىء كله و لا تغطينا و احنا ب ننيك بعض و ارفع صوتك شوية) تعجبت و قلت لها (ليه ؟ انت ح تصورينا فيديو؟) قالت ( فعلا صحيح لكن ماما عاوزة تتفرج هى و ندا بنتنا) ابتسمت و نظرت خارج الغرفة فى الظلام هناك ولمحت فعلا حماتى و ابنتى تلميذة الثانوى ينظران إلينا و هما يحتضنان بعضهما و فى اياديهما موبايلات مضيئة تصورنا. زاد هيجانى جدا و افترست زوجتى و قلت (تعيدين لى ذكريات الشقاوة عندما كنت اهيج قوى واحب ان اصحابى أسامة و صلاح يستخبوا عندى فى الشقة و انا انيك عفاف وكيلة الوزارة و سناء الشرابية و سرية صاحبة هالة بنت اختى من المطرية و نادية طيظ مدرسة العربى شارع مهمشة و لما يهيجوا قوى يدخلوا علينا عريانين و ينيكونا احنا الاثنين مع بعض وتبقى نيكة لذيذة قوى تجنن !!!) قالت مراتى (عارفة ده كان دايما يحصل معايا انا كمان بإمارة ما كنت تجيب نجاح و ملكة بنات خالتك نوال يتفرجوا عليا انا وانت تنيكنى وهمة جنبنا عريانين فى السرير و لما نسخن قوى ونولع كنت اصوت واغنج فظيع و يروح اصحابك أسامة و صلاح و مجدى هاجمين علينا ينيكونا .. فاكر يا حبيبى يا خول ؟).. هجمت على زوجتى بقسوة وعنف و نكتها بجنون و انا اختلس النظر لابنتى ندا و هى تصورنى بالموبايل و حماتى تحضنها من خلفها بقوة و تدعك بزاز و كس بنتى بشوق غريب .. و فى الصباح لم افتح اى كلام وفضلت نايم فى السرير لغاية زوجتى مانزلت راحت الشغل و ندا بنتى دخلت عندى و لأول مرة تقبلنى فى شفايفى جامد مدة طويلة و شفايفى مصت شفايفها قوى و ايدها كانت على بطنى العريانة و نزلت تحسس على قضيبى و هيجتنى قوى زوبرى انتصب و ايدى حسست على كسها و صوابعى دخلت تحت الكلوت بين شفايف كسها مبلولة غرقانة و سعت لى افخاذها و طلعت على السرير دعكت لها بين طياظها و صباعى مبلول بعسل كسها زفلط دخل طيظها، همست (اعشقك قوى) قلعتها حتة حتة عريانة ملط و حضنتها و نمت عليها رفعت افخاذها على صدرى و رفعت طيظها شوية على مخدة و دخلت زوبرى في طيزها جامد مرة واحدة غرقان بعسل كسها وكتمت اهاتها لكن صرخت مرة واحدة بس و زى ما تكون اغمى عليها ثوانى و حضنتنى قوى و قالت ( وجعتني قوى بس خلاص مفيش وجع .. نيكنى يا بابا ) نيكتها احلى نيكة مؤلمة لذيذة قوى ممتعة بعشق خالص و انا اكل رقبتها و شفايفها و ايدى تقطع طياظها و شفايف كسها و بزازها و هى تشهق و تغنج و غرقت السرير ددمم خفيف من طياظها و عسل كثير من كسها . و رأيت حماتى شبه عارية واقفة جنبنا تحسس على ظهرى و بين طياظى ماسكة بيوضى و قالت لى انا عاوزاك تنيكنى زى ما نكت ندا كدة بالضبط .. انا عاوزاك طول الوقت طول عمرى نفسى فيك .. بلاش تنيك ندا فى كسها دلوقت استنى عليها لما تكبر و تتخطب و ابقى اخرقها.. تعالى انا حماتك حبيبتك عشيقتك موت نيكنى فى كسى و قطعنى و قطع طياظى .. نزلت اللبن بتاعى فى طيظ ندا و هى تعبانة قوى قوى . اخذناها انا و حماتى للحمام و استحمينا كلنا كويس و طلعنا فطرنا فطار تقيل حلو قشطة و زبدة و فطير مشلتت و عشرين بيضة اومليت و نص كيلو جبنة ثلاجة و فلفل حامى و زبادى وعسل نحل و شربنا شفشق كبير قهوة تركى انا وحماتى و ندا شربت لبن بعسل و دخلناها نامت واعطيتها قرصين مهدىء منوم علشان لسة طياظها بتوجعها شوية .. و اخدت حماتى و دخلنا حجرة النوم بتاعتى و قلعت لى ملط و قالت لى (تعالى ... عاوزاك بجد .. عاوزاك قوى .. ) بقيت احضنها وابوسها متمتع بيها قوى بشكل غريب و اعضها بحنية و دخلت زوبرى فيها فجأة كله جامد قوى بالعافية موت صوتت و قالت ( حاسب ح تموتنى يا حيوان . بالراحة .. بحب .. بحنية عليا .. دوقنى حبك بمزاج قوى. بشويش الاول و بعدين موتنى و قطعنى حتت فى حضنك ) بقيت انا موش قادر اصبر و لا أكون حنين بشويش و غصب عنى نكتها نيك عنيف قاسى جدا و قلبتها فتحت طياظها بوستها و عضيتها قوى و لحست خرم طيزها كثير بعمق بشهوة غريبة مجنونة و هى تشهق وتمسك راسى و تشد شعرى عليها و تقول نيكنى بلسانك قوى كمان كمان دخل لسانك يا قلبي انا جوة قوى فى طيظى ي روح قلبى انا ) و قمت حطيت معلقة قشطة و معلقة عسل و صفار بيضة فى خرم طيزها و بين الطياظ و دخلت زوبرى كله فيها جامد قوى بالعافية و انا هايج متوحش حضنتها اعض كتافها و رقبتها و أشد شعرها زى الفرسة وهى ترفع لى طياظها لفوق تقابل زوبرى داخل خارج زى القطر متوحش يدق دقة الموت القاتل جوة قوى واسكت شوية وارجع أدق أدق راسه جوة بطنها زى ما اكون باحلم حلم لذيذ قوى عاوز اقتلها وتموت فى ايدى و روحها تطلع معايا . نهجت قوى و قالت لى ( ما كنتش مصدقة جوزى لما حكى لى و وصف لى انت بتنيكه ازاى كدة .. دلوقت صدقت و ذقت و عرفت النيك منك لذيذ و جامد جميل قوى .. مستحيل اسيبك عمرى ابدا .. طول الوقت افكر فيك كل يوم و احلم بيك تنيكنى.. انت فعلا مجنون و انا كمان مجنونة معاك بكل كيانى) و سمعت صوت باب الشقة بيتفتخ .. عرفت زوجتى رجعت من الشغل .. دخلت علينا حجرة نومى و وقفت شوية تبص لنا .. قبلت شفايفى و شفايف امها .. قالت (مبسوطة ياماما ؟) حماتى قالت وهى بتنهج قطعت النفس (قوى .. موش معقول .. انا خلاص تعبت من عنف وضرب وعض ولطم زوبره واسنانه وايديه فيا موتنى موت متعة 😂 بجد ) ضحكت مراتى وضربتنى على طياظى و دخلت صباعين جوة قوى فى طيظى و همست فى ودنى (يامتناك). و قلعت زوجتى ملط و ركبت على طياظى و ظهرى و دخلت قضيبها الصناعى فى طيظى.

امممممم